الاثنين، أكتوبر 27، 2014

يطلبني السماح ليلة زفافه ،، على تركه لي وذهابه لغيري
اي أنصاف هذا
اي حب هذا
اي حماقة ترتكبها في حقي بفعلك هذا
اتحسبني حمقاء ساذجة وصغيره لتنطلي علي كلماتك واعذارك في يومٍ كهذا
تريد غفراني ودعواتي لتنجح ف حياتك؟
لتريح قلبك من التأنيب؟؟
ام لكي تجعلني ابتعد عنك لتنعم؟؟؟
ام ماذا!!!!
ستظل المخطيء ف كل هذا وسأظل رغم غفراني لك أحملك هذه الخطيئة حتى نلتقي امام عدل لا يضيع
سأظل أشكو الله منك وسأظل ابكي قلبي الذي يتألم كل يوم
لاتطلبني ان اغفر لك بُعدك
لقد اهلكني فعلك من ذلك اليوم وحتى البارحة
ولكنني كما عهدتني وعهدت قلبي
سامحتك لاني لن انسى اياماً طيبه قد جمعتنا يوماً،، فهي كانت خمس سنوات وليست ايام
وأدعوه لك بكل خير
لاني لا اريد شيئاً من شخص هجرني ليذهب لأخرى بعد اقل من شهر من رحيلي،،
وكفى ،،
 نقطة انتهاء منك وللأبد يا خائن  ...
انتهتيت من كتابة احداث قصة حب كاذبة لأثبت بذلك كلامي قبل سنه
((((ان الحب في هذا الزمن لم يعد سوى رغبة ومصلحة لا اكثر))))